توقفت الزوجة أمام المحاسب في المول وفتحت حقيبتها لتدفع ثمن مشترياتها 2

توقفت الزوجة أمام المحاسب في المول وفتحت حقيبتها لتدفع ثمن مشترياتها.

لاحظ المحاسب وجود ريموت التلفاز في حقيبتها فلم يغالب فضوله وسألها باسماً:

هل تحملين دوماً ريموت التلفاز في حقيبتك ؟

أجابت: كلا ليس دائماً ولكن زوجي رفض الخروج معي للتسوق بسبب المباراة فعقاباً له أخذت الريموت.

الحكمه :
_ رافق زوجتك دائماً وقدم لها كل الدعم الذي تحتاجه

ضحك المحاسب، وقام بإرجاع جميع الأغراض التي إشترتها.

مصدومة بما رأت, سألته عما يفعله ؟

أجاب المحاسب ضاحكاً: زوجك قام بإلغاء بطاقتك !!

الحكمة :
_ لا تستخفي بهوايات زوجك وقدمي له الإحترام الذي يستحقه.

أخرجت الزوجة بطاقة زوجها من حقيبتها وأعطتها للمحاسب ومن سوء طالع الزوج أنه لم يلغي بطاقته الخاصة !!

الحكمه :

لا تستخف بمقدرة وحكمة زوجتك.

عندما حاول المحاسب ادخال البطاقة في الماكينة خرجت رسالة نصية تقول: قم بادخال الرمز الذي ارسلناه لهاتفك !!

الحكمة :
_ عندما تكاد خسارة الزوج تبدو للعيان، تقوم الماكينة بإنقاذه.

إبتسمت الزوجة وأخرجت ما يبدو أنه هاتف زوجها، وكانت الرسالة النصية مع الرمز على شاشته، فقد كانت قد أخذت هاتف زوجها مع الريموت حتى لا يزعجها خلال التسوق. إشترت الأغراض ورجعت للبيت، والدنيا لا تسعها لفرط سعادتها بإنتصارها.

الحكمه :
_ لا تستخف بالزوجة اليائسة

عندما وصلت البيت، لاحظت عدم وجود السيارة أمام البيت، وكانت هناك ورقة مع ملاحظة على باب البيت تقول:

“لم استطع إيجاد الريموت. أنا ذاهب للشباب لمشاهدة المباراة النهائية. سأتأخر. إن إحتجت شيئاً إتصلي بي.

المشكل هنا أنه ذهب وأخذ مفاتيح البيت معه !!

الحكمة :
_ لا تحاولي أبداً السيطرة على زوجك فأنت الخاسرة دائماً مهما حاولتي.

عادت الى السوق وصرفت رصيد البطاقة كلها على التسوق واتصلت بالحدّاد وغيرت القفل ونيمته عند اصحابه



_لو سمحت ممكن تتجوزني بس 6 شهور وبعدها نطلق

_ نعممم؟؟ اي ي انسه الكلام دا
_مش بهزر ونبي اتجوزني 6 شهور بس..اهلي عايزين يجوزوني لواحد قد ابويا عشان كملت ال20 سنه ولسه متجوزتش زي باقي بنات البلد

_ اي الهبل الي بتقولي دا وسعي كدا ي انسه عايز امشي
مسكت ايدو بسرعه وتكلمت بد”موع وتتر”جاه : ابوس ايدك ي بيه لتتجوزني وانا هعيش ليك خدا”مه طول ال6 شهور دول ومش هطلب منك حاجه صدقني بس ساعدني القصة كاملة اضغط هنا

 

أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع

أب رجع من شغله ودخل على أوضة يتطمن على ابنه الرضيع اللي لسه مكمّلش أسبوعين، وأول خلفته، الأم نايمة على من التعب ومش دريانة بالدنيا، والوقت عصرية، وقت قيلولة، الأب اتفزع، لف البيت كله، صحا الأم بهستيريا: الواد فين؟!

الأم مذهولة، ابنها اختفى، الأهل اتلموا، والجيران، والرضيع فص ملح وداب.اضغط هنا للقصة كاملة

 

يعني ايه عروسه مش جاهزه

يعني ايه عروسه مش جاهزه لد خله
امال بتجو زي ليه وانتي الا محدده المعاد دا
بصتله وانا وشي في الأرض وقولته معرفش ايه الاحصل تقريبا كدا توتر زياده
قرب ليا جا مد اوي لدرجه اني كنت حا سه بنفسه في رقب، تي
كنت برت عش من الغيره

وقالي وليه متوتره حد يكره حبي، بي يقرب ليه
ويضع يده علي حرف الفستان
فوقت من توهاني وقولت ايه
قولتك مش هينفع انا مش جاهزه لد، خله اضغط هنا للقصة كاملة

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط