انتى طالق قال كلمته بجمود 1

انتى طالق
قال كلمته بجمود وكان هيخرج بس وقفه صوتها. ر قيه بدموع : ليه بتكسرنى فى اكتر وقت محتاجالك فيه

أحمد بجمود : عشان زهقت فضلت مستنى معاكي الحمل ده كتير
ويوم مايحصل تجه*ضى قوليلى هستنا اكون اب امتي لما اكبر فى السن وملقيش حد جمبى

رقيه بدموع ووجع : انا مليش ذنب وانت عارف انا موجوعه زيك
ويمكن اكتر لأن انا ال تعبت بس انا واثقه إن ربنا بيكتبلى الخير

أ حمد : اسف يارقيه بس انتي زي ما أمى قالت أرض بور وانا مش هضيع من عمرى اكتر من كده ر قيه : ونسيت حبنا ؟؟

أحمد : مش دايما الحب بيكون كل حاجه فى حاجات تاني اهم بكتير
رقيه بدموع: ازاى بقيت بالقسوه دي انت لو مكانى انا عمرى ماكنت ماتخليت عنك

أحمد بضيق : وانا خلاص مش هكمل ورقتك هتوصلك فى أقرب وقت انا لازم اشوف حياتى عن أذنك
قال كلامه وخرج وسابها فى حزنها وقلة حيلتها

والدتها دخلت وقالت : ايه ال حصل
رقيه بسخريه : طلقنى
والدتها بصدمه : طلقك !!!!

رقيه : مش عايزه كلام فى الموضوع ده تاني ممكن تسألى الدكتوره انا هخرج امتي
والدتها بحزن : ماشى يابنتي

أحمد بجمود : طلقتها
والدته بشماته : احسن فى داهيه انا قولت دي متنفعكش من الاول بس انت الحب كان عاميك
أحمد بضيق : أنا مش ناقص تأنيب يا أمي انا طالع انام

والدته سعاد بسخريه : هي الهانم هتيجي هنا تاني
أحمد : الله أعلم بس انا هبعتلها ورقتها وحقها

سعاد بغض : ك*سر حقها هي مش كفايه ضيعت من عمرك وشبابك كمان ليها حق
أحمد : قصدك ايه
سعاد بقسوه : قصدي أن ملهاش حاجه عندنا وهي اصلا هتخاف تقف قصادنا لأن ملهاش حد هي وامها

أحمد متكلمش وطلع شقته هو ورقيه ودخل بس حس بخنقه لما شاف الشقه من غيرها حاول يتجاهل إحساسه بالذنب ودخل الأوضه وغير هدومه ونام على السرير وهو بيفكر فيها

رقيه كانت نايمه ودموعها نازله بحزن على حالها وفرحتها ال مكملتش
وك*سرة حبيبها ليها كل ده كان بالنسبالها انهيار بس حاولت تتماسك عشان والدتها افتكرت موقف بينها وبينه

رقيه بدموع : عمرك ماهتزهق مني يا أحمد
أحمد بحب : لاء طبعا ياحبيبتى انتي كل حاجه حلوه فى حيااتي مراتي وبنتي وحبيبتي

رقيه : بس انا عندي مشكله فى الحمل وهقعد فتره أتعالج ولو حصل ممكن ميكملش هتستحمل كل ده
أحمد مسك أيدها وقال : طول ماحنا فى بيت واحد ومع بعض مش عايز حاجه تاني
رقيه بدموع : شكرا انك فى حياتى

اضغط هنــــــــــــــــــــا للجزء 2

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط