العقاب الجزء السادس

ومازن فتحلى باب العربيه
……..
بعدها صحيت لاقيت نفسى ف المستشفى
فضلت اصرخ واصوت اول ما فوقت
ياريتنى ما كنت روحت
فضلت اقول كده وانا مش قادره قومت من ع السرير
واحمد كان قدامى
كان بيبصلي وعينيه مدمعه
وعمال يقولي اهدى
لحد ما اغم عليا

وبعدها فوقت وانا لسه ف المستشفى
احمد كان لسه موجود
سالته مازن عامل ايه ؟
قالى مازن كويس ي هاجر
بس هو ايه اللى حصل ؟
سكت وقولتله هو فين
قالى انه ف الاوضه اللى جنبى
وانه فاق بس نايم دلوقتى
وقالى انه هيروح يشوفه ويرجعلى تانى
قعدت افكر ساعتها في اللى حصل

بعد ما مازن فتحلى باب العربية وخرجت منها
قالى اخيرا وصلتى
وبصلي وقالى انا بحبك
ومستعد اعمل اى حاجه ونتجوز وصدقينى انا مش خايف
ساعتها اتعصبت عليه اووى
وقولتله اني عايزه ارجع وانى هتجوز احمد
لاقيته بيقولي خدتى قرارك خلاص
قولتله اه

ركبنى العربيه
واحنا ف الطريق قالى هاجر انتي متاكده من قرارك ؟
قولتله اه
اتعصب اووى ساعتها
مكنش مركز ف الطريق
وحصلت الحادثه
وانا بفكر فيه سمعت صوت الممرضين والدكاتره وهما بيجرورا ف الاوضه اللى جنبى
اللى فيها مازن !!!!!!!!
…..
كان هذا الملف الشخصى لاحد المرضى الذى اتي بهم القدر الى مستشفي الامراض النفسيه والعقليه


شاهد ايضا

طارد الصيادون ذئباً، صدم الذئب في فراره، فلاحاً كان يخرج من مخزنه ومعه مدقة وكيس.
قال الذئب:
– أيها الرجل، خبئني؛ فالصيادون يطاردونني.
أشفق الفلاح عليه وخبّأه في الكيس الذي ألقاه على كتفه. ووصل الصيادون عدواً، وسألوا:
– هل رأيت الذئب؟
أجاب الفلاح:
– لم أر ذئباً.
وانصرف الصيادون، فوثب الذئب من الكيس وأراد أن يفترس الفلاح.
– يا ذئب، لا بد أن تكون بلا ضمير: لقد أنقدتك وتريد أن تفترسني!
فردّ عليه الذئب:
-معروف الآخرين سرعان ما ينسى.
كلا، اسأل الناس يقولون لك إن المعروف الذي أسدي إليك لا ينسى.
اقترح الذئب:

اضغط هنــــا للقصة كاملة

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط