حكايتى الغريبه بدأت وانا سنى ١٩ سنه 5

هعيش بلد غريبه مع زوج غريب كنت خايفه بس توكلت على الله ودعيت ربنا يكتب لي الخير
أول ماركبت الطياره كنت لكن محمد طمنى لحد ماوصلنا وركبنا لحد شقتنا
كنت مرهقه جدا من السفر دخلت خدت شاور وخرجت وقلت له: فاضي اتفضل تحب اساعدك في حاجه؟!
محمد : لا متشكر
اتعشينا ونمنا من التعب وإرهاق السفر
تطبيق الواتباد- اقرأ، اكتب، تواصل
لقيته بيصحينى الصبح بدرى افتكرته هيخرجنى نتفسح زى ماما زهره وعدتنى وتخيلت اننا هنبدأ شهر العسل ع الاقل بكام يوم أجازه نتفرج فيهم على البلد دى ونقضى وقت حلو بره يساعد اننا نقرب من ب و نزيل الفجوه الرهيبه اللي بينا لكن كل ده كان سراب وأوهام في اغي أنا بس وهو كان له خطط تانيه خالص
اتفاجأت لما لقيته بيطلب منى اساعده في لبسه عشان يروح الشغل
اتصت بس مابينتش وكتمت جوايا اختار بدله شيك جدا بدأت البسه الشراب واقفله زراير ه وانا متوتره ومحروجه ومابصتش في عنيه خالص خلصنا اللبس

.
جهزت له الفطار أكل ونزل من غير ولا كلمه
وانا قعدت افكر هعيش ازاى مع البنى آ الغريب ده
ازاى مش حاسس بيا خالص للدرجه دي و انى اول مره اكون في مكان جديد عليا زى ده ومشى من غير حتى مايفهمنى حاجه أو الدنيا هتمشى معانا ازاى
وافتكرت اننا ماجبناش حاجه للغداء يدوب جبنا امبارح حاجات خفيفه للفطار والعشاء
بعد ساعتين لقيت التلفون بيرن استغربت في الأول وبعدين فهمت أنه اكيد هو
ساره: ألو السلام عليكم
محمد: وعليكم السلام،ايوه ياساره انا هجيب الغداء وأنا جاى شغليش بالك
ساره : تمام
محمد: طيب سلام يا ساره دلوقتي عشان معايا شغل
ساره: مع السلامه
وانشغلت انا وبدأت أفضى الشنط وارتب هدومنا والحاجات الخاصة بينا….
لحد لما رجع ومعاه الغداء
محمد: عاملة إيه النهارده
ساره بنبرة خاليه من أى مشاعر: كويسه!!
دخل الأوضة لقى سارة رتبت هدومه وكل حاجته الشخصية
محمد: ساره!!!
دخلت ساره الأوضه لقيته واقف قدام الدولاب وبيدور على حاجه
ساره بتوتر: تحب أساعدك في حاجه؟!
محمد: أيوة .. بصراحة انا مش عارف ترتيب الهدوم الخبطه بعد الترتيب الجميل ده…ممكن تخرجى لى طقم عشان آخد شاور

اضغط هـــــــــــــــــــــــنا االجزء 6

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

سياسة الخصوصية وملفات تعريف الارتباط